Medicine
Law
Automobile.
Survey
Computer
human name.
Translate German Arabic حسر على
German
Arabic
related Results
-
freilegen (v.)more ...
-
حَسَر {طب}more ...
-
حَسَر {طب}more ...
-
حَسَرُ البَصَر {طب}more ...
-
حَسَرُ البَصَر {طب}more ...
- more ...
- more ...
-
entscheidungsstark (adj.)more ...
- more ...
- more ...
-
erwandern (v.)more ...
-
القدرة على السير على الطرق الوعرة {سيارات}more ...
-
Antrag auf Leistungsbewilligung (n.) , {law}more ...
- more ...
- more ...
- more ...
-
Erhöhung der Formbeständigkeit {surv.}more ...
-
قدرة على الثبات على المنحدرات {سيارات}more ...
- more ...
- more ...
- more ...
-
annehmen (v.) , {nahm an / annahm ; angenommen}, {comp.}رد على {كمبيوتر}more ...
-
vorbeikommen (v.) , {kam vorbei / vorbeikam ; vorbeigekommen}more ...
-
schwer fallen (v.)more ...
-
vorbeilaufen (v.)more ...
-
schwer fallen (v.)more ...
- more ...
- more ...
- more ...
-
Ali {Person.}عَليّ {أسم شخص}more ...
Examples
-
Wie sind die Diener zu bedauern! Es kommt kein Gesandter zu ihnen, ohne daß sie über ihn spotten.يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون
-
Wehe über die Menschen ! Kein Gesandter kommt zu ihnen , den sie nicht verspotteten .« يا حسرة على العباد » هؤلاء ونحوهم ممن كذبوا الرسل فأهلكوا ، وهي شدة التألم ونداؤها مجاز ، أي هذا أوانك فاحضري « ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزءُون » مسوق لبيان سببها لاشتماله على استهزائهم المؤدى إلى إهلاكهم المسبب عنه الحسرة .
-
O schade um die Diener ! Es kommt kein Gesandter zu ihnen , ohne daß sie sich über ihn lustig machen würden .« يا حسرة على العباد » هؤلاء ونحوهم ممن كذبوا الرسل فأهلكوا ، وهي شدة التألم ونداؤها مجاز ، أي هذا أوانك فاحضري « ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزءُون » مسوق لبيان سببها لاشتماله على استهزائهم المؤدى إلى إهلاكهم المسبب عنه الحسرة .
-
Schade um die Diener ! Kein Gesandter kommt zu ihnen , ohne daß sie ihn verspotten würden .« يا حسرة على العباد » هؤلاء ونحوهم ممن كذبوا الرسل فأهلكوا ، وهي شدة التألم ونداؤها مجاز ، أي هذا أوانك فاحضري « ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزءُون » مسوق لبيان سببها لاشتماله على استهزائهم المؤدى إلى إهلاكهم المسبب عنه الحسرة .
-
Trauer um die Menschen ! Niemals kam zu ihnen ein Gesandter , ohne daß sie ihn verspotteten .« يا حسرة على العباد » هؤلاء ونحوهم ممن كذبوا الرسل فأهلكوا ، وهي شدة التألم ونداؤها مجاز ، أي هذا أوانك فاحضري « ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزءُون » مسوق لبيان سببها لاشتماله على استهزائهم المؤدى إلى إهلاكهم المسبب عنه الحسرة .
-
Alsdann sandte Er auf euch nach dem Kummer Sicherheit ( in der Art von ) Schläfrigkeit nieder . Müdigkeit überkam eine Gruppe von euch ; eine andere Gruppe war aber sorgenvoll mit sich selbst beschäftigt ; ungerecht denken sie über Allah in heidnischem Denken .ثم كان من رحمة الله بالمؤمنين المخلصين أن ألقى في قلوبهم من بعد ما نزل بها من همٍّ وغمٍّ اطمئنانًا وثقة في وعد الله ، وكان من أثره نعاس غَشِي طائفة منهم ، وهم أهل الإخلاص واليقين ، وطائفة أُخرى أهمَّهم خلاص أنفسهم خاصة ، وضَعُفَتْ عزيمتهم وشُغِلوا بأنفسهم ، وأساؤوا الظن بربهم وبدينه وبنبيه ، وظنوا أن الله لا يُتِمُّ أمر رسوله ، وأن الإسلام لن تقوم له قائمة ، ولذلك تراهم نادمين على خروجهم ، يقول بعضهم لبعض : هل كان لنا من اختيار في الخروج للقتال ؟ قل لهم -أيها الرسول- : إن الأمر كلَّه لله ، فهو الذي قدَّر خروجكم وما حدث لكم ، وهم يُخْفون في أنفسهم ما لا يظهرونه لك من الحسرة على خروجهم للقتال ، يقولون : لو كان لنا أدنى اختيار ما قُتِلنا هاهنا . قل لهم : إن الآجال بيد الله ، ولو كنتم في بيوتكم ، وقدَّر الله أنكم تموتون ، لخرج الذين كتب الله عليهم الموت إلى حيث يُقْتلون ، وما جعل الله ذلك إلا ليختبر ما في صدوركم من الشك والنفاق ، وليميز الخبيث من الطيب ، ويظهر أمر المؤمن من المنافق للناس في الأقوال والأفعال . والله عليم بما في صدور خلقه ، لا يخفى عليه شيء من أمورهم .
-
Wahrlich , die Verlierer sind diejenigen , die die Begegnung mit Allah leugnen . Wenn aber unversehens die Stunde über sie kommt , werden sie sagen : " O wehe uns , daß wir sie vernachlässigt haben ! "قد خسر الكفار الذين أنكروا البعث بعد الموت ، حتى إذا قامت القيامة ، وفوجئوا بسوء المصير ، نادَوا على أنفسهم بالحسرة على ما ضيَّعوه في حياتهم الدنيا ، وهم يحملون آثامهم على ظهورهم ، فما أسوأ الأحمال الثقيلة السيئة التي يحملونها ! !
-
Da wurde seine Frucht verwüstet , und er begann die Hände zu ringen wegen alldem , was er für den ( Garten ) , dessen Bau zerfallen dalag , ausgegeben hatte . Er sprach : " Hätte ich doch meinem Herrn niemanden zur Seite gestellt ! "وتحَقَّقَ ما قاله المؤمن ، ووقع الدمار بالحديقة ، فهلك كل ما فيها ، فصار الكافر يُقَلِّب كفيه حسرةً وندامة على ما أنفق فيها ، وهي خاوية قد سقط بعضها على بعض ، ويقول : يا ليتني عرفت نِعَمَ الله وقدرته فلم أشرك به أحدًا . وهذا ندم منه حين لا ينفعه الندم .
-
Sie halten in ihrem Innersten verborgen , was sie dir nicht offenlegen ; sie sagen : " Wenn wir etwas von der Angelegenheit ( zu entscheiden ) hätten , würden wir hier nicht getötet . " Sag : Wenn ihr auch in euren Häusern gewesen wäret , wären diejenigen , denen der Tod vorgezeichnet war , an den Stellen erschienen , wo sie ( als Gefallene ) liegen sollten , - damit Allah prüfe , was in euren Brüsten und herausstellt , was in euren Herzen ist .ثم كان من رحمة الله بالمؤمنين المخلصين أن ألقى في قلوبهم من بعد ما نزل بها من همٍّ وغمٍّ اطمئنانًا وثقة في وعد الله ، وكان من أثره نعاس غَشِي طائفة منهم ، وهم أهل الإخلاص واليقين ، وطائفة أُخرى أهمَّهم خلاص أنفسهم خاصة ، وضَعُفَتْ عزيمتهم وشُغِلوا بأنفسهم ، وأساؤوا الظن بربهم وبدينه وبنبيه ، وظنوا أن الله لا يُتِمُّ أمر رسوله ، وأن الإسلام لن تقوم له قائمة ، ولذلك تراهم نادمين على خروجهم ، يقول بعضهم لبعض : هل كان لنا من اختيار في الخروج للقتال ؟ قل لهم -أيها الرسول- : إن الأمر كلَّه لله ، فهو الذي قدَّر خروجكم وما حدث لكم ، وهم يُخْفون في أنفسهم ما لا يظهرونه لك من الحسرة على خروجهم للقتال ، يقولون : لو كان لنا أدنى اختيار ما قُتِلنا هاهنا . قل لهم : إن الآجال بيد الله ، ولو كنتم في بيوتكم ، وقدَّر الله أنكم تموتون ، لخرج الذين كتب الله عليهم الموت إلى حيث يُقْتلون ، وما جعل الله ذلك إلا ليختبر ما في صدوركم من الشك والنفاق ، وليميز الخبيث من الطيب ، ويظهر أمر المؤمن من المنافق للناس في الأقوال والأفعال . والله عليم بما في صدور خلقه ، لا يخفى عليه شيء من أمورهم .
-
Verloren sind diejenigen , die die Begegnung mit Allah für Lüge erklären , so daß , wenn die Stunde plötzlich über sie kommt , sie sagen : " O welch gramvolle Reue für uns , wegen dessen , was wir hinsichtlich ihrer vernachlässigt haben ! " Sie tragen ihre Lasten auf ihren Rücken .قد خسر الكفار الذين أنكروا البعث بعد الموت ، حتى إذا قامت القيامة ، وفوجئوا بسوء المصير ، نادَوا على أنفسهم بالحسرة على ما ضيَّعوه في حياتهم الدنيا ، وهم يحملون آثامهم على ظهورهم ، فما أسوأ الأحمال الثقيلة السيئة التي يحملونها ! !